.jpg)
.jpg)
وهذه المرة كان احساسي بالأسى للي بيحصل في مصر من قتل لحقوق المواطن وقتل لاي حق كرم الله به الانسان عن غيره من
المخلوقات واصبحت الحكومة بتعاتنا متخصصة في قتل اداميتنا وجعلنا مثل الحيوانات بل اقل حقوقاً
الاحساس الثالث
وكان هذا لااحساس حينما بدأ المؤتمر وهو اساس بحب الوطن وحب مصر
حينما بدأ المؤتمر بالسلام الوطني لجمهورية مصر العربية واذا بكل الحضور يقف تقديرا وحبا لهذا الوطن
.jpg)
وحين بدأ المؤتمر تقابلت مع اجدع شاب واجدع مدون رجل من رجال الشرقية عمرو سلامة
.jpg)
عبدالرحمن يوسف
الاحساس السادس
وهو الاحساس بالمسئولية الكبيرة وذلك حينما تحدث الدكتور ابراهيم الزعفراني وقال انالامل في المدونين وانهم هم الموكلين بفضح الظالمين وهنا شعرت اننا علينا دور كبير في فك اسر هذا الوطن
الاحساس السابع
هو احساس بالشفقة
وذلك حينما استمعت لكثير من الققص المئسوية التي عرضها اصحابها في سياق برنامج المؤتمر فاحسست بالشفقة ولو للحظة على هذا الرجل القابع بقصر الرئاسة بمصر الجديدة وتذكرت عمر بن الخطاب حين قال اخاف ان تعسر دابة في العراق فيسألني ربي لما لم تمهد لها الطريق فما بالك بالبشر لما لم توفر لهم الطعام لم ظلمتهم لمسرقتهم هل سيجد هذا الرجل الاجابة ؟؟؟؟؟
الاحساس الاخير
هو احساس الترابط ولاوحدة
وذلك بعد انتهاء المؤتمر واذا بكل المدونين يتسابقون لياخذوا صور جماعية لتوضع في ارشيف لجنة سجناء الراي وحققوق الانسان وهذا دليل على الترابط الذي نتج فيما بينهم واليكم مجموعة من الصور



وفي هذا السياق لقد تعرفت على اصحاب مدونات كثيرة
مثل(الشاعر - جيل الصحوة -حتى توقد شمعة - مشاحيت - ديناموا الاخوان - متر الوطن بكام - منفي - )0 وغيرهم الكثير من المدونين الحاضرين في المؤتمر
وبعد الختام اجتمع الدكتور ابراهيم الزعفراني (ذكريات الزعفراني)0
بالمدونيين الموجودين واتفقوا على الاتصال الدائم فيما بينهم والتواصل عبر( يلا نفضحهم)0
وبعدين خرجنا على البحر
العبد لله
وجمعاوي روش طحن(فكك مني )0
وهاني يوسف (بحب الحرية )0
ومحمد محمود (حتى توقد شمعة )0
ومحمد عصفور(المواطن المطحون )0
وكنا قاعدين ادام فندق سان استيفانو بناكل (فول وطعمية ) وهذا كان الختام0
وكانت هذه صور للذكريات
وبها (ميخا - فكك مني - لسه عايش - سيف مش معاهم) 0
مع كل من الشاعران الكبيران محمد جوده وعبد الرحمن يوسف
اما الصورتان الاخيرتان مع الرجل الذي اعشقه هو الاستاذ صبحي صالح



