الهب اضلعي بالسوط ضع عنقي على السكين ضع بيدي القيد لن تسطيع حصار فكري ساعة او نزع ايماني ونور يقيني فالنور في قلبي وقلبي بيدي ربي وربي ناصري ومعيني سأعيش معتصماً بحبل عقيدتي واموت مبتسماً ليحيا ديني

وسام على صدري

معاً نلتقي

Thursday, April 30, 2009

وهذا عام اخر مضى

كل عام وانت بخير مدونتي العزيزة
يوم 1/5/2009 اكون قد اكملت سنتين بالتمام والكمال في عالم التدوين
لا ادري اكون سعيداً ام حزيناً
مرعلى دخولي عالم التدوين سنتين
فهل كانتا سنتين مثمرتين حققت ما كنت اريد من التدوين فيهن فأكون سعيداً
ولا اندم على اي وقت قد قضيته بها لاني قد استفدت وافدت
ام انني لم احقق شئ فاكون حزيناً على ما ضاع من وقت وجهد
هل سأل منا احد نفسه ماذا يريد من التدوين وما الهدف الذي يضعه لنفسه
من هذا العالم الافتراضي ولابد له ان يحققه ام انه مجرد صورة والسلام
ام اننا ندخل عالم التدوين لمجرد الدردشة والتنفيس عما بداخلنا
شاركوني ارائكم
ان شاء نكمل ما قد كنا بدأنا في البوست السابق في البوست القادم
وجزاكم الله خيراً

Saturday, April 25, 2009

هل تعرف من انت ؟؟؟

من انت



هل وقفت مع نفسك مرة وسألتها من انت ؟؟


هل وقفت مع نفسك مرة وسألتها ماذا تريد ؟؟


هل وقفت مع نفسك مرةوسالتهاالى اين انت ذاهبة؟؟


هل وقفت مع نفسك مرة لتقيمها؟؟


الموضوع هام وخطير فكل منا يترك لنفسه


العنان تقوده حيث تريد هي لا حيث يريد هو


إنّ من بين أعظم ما أصاب شباب الأمّة الإسلامية اليوم مرض


اتباع الهوى و الجري وراء تلبية حاجيات النفس الأمارة بالسوء


على حساب أشياء أخرى مهمة في حياة الشاب كواجبه اتجاه دينه و أمّته


الذي خلقه الله من أجله و قيامه بدوره في هذه الحياة


كي تكون له مكانة عند ربه و بين خلقه في حياته


و يترك أثرا إيجابيا في نفوس الناس و ذكرا طيبا له بعد موته


و قد حذرنا الله سبحانه و تعالى من ذلك بقوله في سورة الكهف


و اصبر نفسك مع الذين يدعون ربّهم بالغداة و العشي يريدون وجهه ))


و لا تعدوا عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا و لا تطع


من أغفلنا قلبه عن ذكرنا و اتبع هواه و كان أمره فرطا )) كما


حذرنا النبي عليه الصّلاة و السّلام أيضا من


هذه الآفة الخطيرة بقوله
في حديثه:"لايؤمن أحدكم حتّى يكون هواه تبعا لما جئت به" فالأمر


خطير جد خطير أيها الإخوة أيتها الأخوات علينا أن ننتبه


إلى ذلك و نصحوا من غفلتنا و نراجع أنفسنا و نتوب إلى ربّنا


عسى أن يغفر لنا و يرضى علينا و يسعدنا في الدنيا و الآخرة.


ولهذا المرض مجموعة من الاعراض




نعرضها سوياً في البوست القادم ان شاء الله

Thursday, April 16, 2009

الشرطة المصرية

الشرطة المصرية





كنا قديماً نردد الشعار المشهور والذي يعرفه الجميع


الا وهو الشرطة في خدمة الشعب


وكانت الصورة التي تقدم لنا عن ضابط الشرطة في كل وسائل الاعلام


المرئية منها والمسموع في كل الافلام والمسلسلات


انه البطل الخارق الذي يضحي بوقته واسرته بل انه هو


الذي يحمل روحه على كفه كي يرد الحقوق الى اهلها


وهو الشمعة التي تحترق من اجل الاخريين


وجاء عصر مبارك العظيم ((مش اخو سور الصين العظيم ))وتحول الشعار الى


الشرطة والشعب في خدمة الوطن


وهذا وان دل فيدل عل مدى التلاحم بين الشرطة والشعب


وانه اصبح امالهم واحدة وطريقهم


واحد وهدفهم واحد وهو تقديم الخير لمصرنا الحبيبة


فلا تجد احد ضباظ الشرطة يحتجز مواطنين في الحجز بدون تهمة


ولا تجد من يتعذب في السجون المصرية


ولا تجد مخبر يهين دكتور في الجامعة


ولا تجد امين شرطة يدوس على وجه قاضي اعلى سلطة في مصر الحبيبة


ولا تجد من ينهب او يسرق او ينتهك اعراضنا


او من يسلب حقوقنا او ان يكمم افواهنا لا نجد اي شرفاء في السجون


لانجد كل هذا في اقسام البوليس


وهنا جاء دورنا كي نعطي هؤلاء الابطال الذين تعبوا وضحوا


من اجل سلب حقوقنا ونقول لهم نحن جميعاً في خدمتكم


نحن نعمل من اجلكم


وليكن شعاركم


الوطن والشعب في خدمة الشرطة


وعجبي
 

blogger templates | Make Money Online